أمل قادم من أعماق الحرب

أمل قادم من أعماق الحرب

في الحرب دائما ما نجد أشخاص متضررين ماديا أو حتى بشريا فهذه الصورة تشير إلي أسمى حالات التعايش بين أبناء الشعب. الكل يسعى إلى تقديم يد العون والمساعدة لكل من تضرر من الحرب ولو بزرع الإبتسامة على وجوههم وبكلمة طيبة تطيب خاطرهم عن Fatima Omar
لم تخمد نيران الحرب، إلا أن هذا الشعب لا يقف مكتوف الأيدي أمام خريف الوطن وحزنه بل يسعى إلى أن تستمر الحياة ويقدمون كل باستطاعتهم من أجلها وفي وجه الحرب التعيسة تجدهم مبتسمين بعد الضيق. متلث ذلك في ابتسامة الأطفال ولعبهمعن Fatima Omar
الكل يبغض الحرب، لا أحد يريدها، لكنها فرضت على الشعب، يمكنك أن تسأل أي مواطن ليبي فتجد نية البناء والسلام والإرتقاء بليبيا. وهذه المبادرة خير مثال على أن ليبيا فيها شباب طموح ويسعى للبناء والتغير من أجل مستقبل أفضلعن Fatima Omar
أنا من محبي التصوير المفاهيمي لذلك أردت المشاركة بهذه الصورة الرصاص يرمز للحرب الكأس المكسور= مأسي الحرب رغم الحرب والأوجاع الا أن الحياة ستستمر ومن قلب الوجع نزرع الأمل والتفاؤل قصد الإستمرار وإنما الورد محصود ما زرعناه عن Fatima Omar

انظر ايضاً إلى

الرياضة
جائزة زينيت للتصوير

 تتميز بعض الدول ببعض الرياضات دون غيرها، فماهي أشهر الرياضات في ليبيا؟ يمكنكم الإجابة عن هذا السؤال من خلال الصور.  حمل إلى غاية 12 صورة من الحياة الرياضية في ليبيا.