رغم كل الظروف التي تمر في الوقت الحالي بمدينة طرابلس، نجد العائلات والشباب يقضون أسعد أوقاتهم في ملاهي وشط المدينة.
تجد الصيادين يتسكعون في "باب البحر" وهو مقصد معظم الصيادين، وتجد الشباب يمارسون أفضل رياضاتهم على الكورنيش، وتجد الأطفال يمرحون مع أصدقائهم ليخرجوا من واقع الحرب التي تعيشها مدينة طرابلس.
الحياة على جانب آخر من الحرب
بقلم Mohammed Shengheer